في الساعات 13 لديها العديد من الأمثلة من اللغة المجازية، بما في ذلك تجسيد والاستعارات، والجناس. في هذا النشاط، يمكن للطلاب عرض على فهم اللغة التصويرية من خلال تحديد الأمثلة وخلق صورة الحرفي أو المجازي للغة.
اعتمادا على مستوى الصف، ويمكن أن يتم هذا النشاط معا لنوع معين من اللغة المجازية، أو يمكن القيام به جماعات أو أفراد.
هنا مثال على تجسيد:
"خارج الحانة وإنارتها ليلا من قبل القمر الأصفر هزاز التي عقدت نجمة بيضاء في القرن لها."
(هذه التعليمات قابلة للتخصيص بالكامل. بعد النقر على "نسخ النشاط" ، حدِّث التعليمات الموجودة في علامة التبويب "تعديل" في المهمة.)
Student Instructions
نصوص المرشدين هي أعمال منشورة تُظهر استخدامًا ممتازًا للغة. استخدام هذه النصوص يساعد الطلاب على رؤية اللغة التصويرية في السياق ويحفزهم على استخدامها في كتاباتهم الخاصة.
اختر قصصًا أو مقاطع، مثل الساعات الثلاثة عشرة، والتي تتضمن تجسيدًا، واستعارات، وتكرارًا لحرف. يتواصل الطلاب بشكل أفضل عندما تكون الأمثلة حية ومناسبة للعمر.
اقرأ النص بصوت عالٍ وتوقف للإشارة إلى اللغة التصويرية. اطلب من الطلاب الاستماع إلى عبارات أو صور إبداعية وناقش لماذا استخدمها الكاتب.
ابدأ جدولًا يسرد كل نوع من أنواع اللغة التصويرية مع أمثلة من نص المرشد. دع الطلاب يساهمون باكتشافاتهم الخاصة لتعزيز الفهم والملكية.
تحدى الطلاب لـ< strong>ابتكار جمل أصلية باستخدام التجسيد، أو الاستعارة، أو التكرار. شارك واحتفل بالجهود الإبداعية لبناء الثقة والمهارة.
الساعة الثالثة عشرة تحتوي على عدة أنواع من اللغة المجازية، مثل التشخيص (مثلاً، "كان الليل مضاءً بقمر أصفر يهتز ويحمل نجمة بيضاء في قرنه")، الاستعارات والجناس. تساعد هذه العناصر على خلق صور حية ومعنى أعمق في القصة.
لتحديد اللغة المجازية، يجب على الطلاب البحث عن عبارات تُعطى فيها الأشياء أو الحيوانات أو الأفكار صفات بشرية (تشخيص)، أو مقارنات مباشرة بدون استخدام "مثل" (استعارات)، أو أصوات حرفية تتكرر في بداية الكلمات (جناس). شجع الطلاب على تمييز أو تدوين هذه العبارات أثناء القراءة.
اطلب من الطلاب اختيار مثال على اللغة المجازية من الساعة الثالثة عشرة وتوضيحه باستخدام مشاهد أو شخصيات. يمكنهم العمل بشكل فردي أو في أزواج، ويجب عليهم شرح نوع اللغة المجازية وتأثيرها على القصة.
اللغة المجازية تعزز أدب الأطفال من خلال جعل القصص أكثر إثارة ومساعدة القراء على تصور المشاهد والعواطف. في الساعة الثالثة عشرة، تضيف خيالاً وعمقًا، مما يجعل السرد لا يُنسى للأطفال الصغار.
تم تصميم هذا النشاط للطلاب في الصفوف 3-6، مع مرونة للعمل الجماعي أو الفردي حسب جاهزية الطلاب واحتياجات الفصل.