يمكن أن يكون وصف الأشياء مهمة شاقة للطلاب. باستخدام ورقة العمل هذه ، سيقوم الطلاب بإنهاء مشهد عصبي ثم كتابة وصف عنه أدناه. شجع الطلاب على استخدام الصفات الحية والمعدة الذاتية أثناء وصف ما يحدث في المشهد الذي أكملوه.
يؤدي النقر فوق "استخدام هذا الواجب مع طلابي" إلى نسخ مثال القصة المصورة أعلاه. لا تتردد في طباعة هذا واحد كما هو أو تحريره مع مشاهد مختلفة أو إضافة أحرف أو عناصر! باستخدام مرشحات "Remove Color" و "Pencil" و "Marker" ، سوف يمنحك شعور كتاب التلوين.
(هذه التعليمات قابلة للتخصيص بالكامل. بعد النقر على "نسخ النشاط" ، حدِّث التعليمات الموجودة في علامة التبويب "تعديل" في المهمة.)
Student Instructions
اجمع الطلاب في مجموعات صغيرة أو أزواج لعمل "عصف ذهني" لقائمة كلمات تثير جوًا مخيفًا. وجههم للتفكير في المشاهد، الأصوات، والمشاعر التي توجد غالبًا في الأماكن المخيفة، مثل "صرير"، "ظل"، أو "همس". تساعد هذه النشاط التعاوني على بناء المفردات وتعزيز الإبداع قبل الكتابة.
عرض كيفية الجمع بين الصفات الحية والصوتية في جملة، مثل "الريح الباردة عوي عبر الممر المهجور." أبرز كيف تجعل هذه التقنية الوصف أكثر غمرًا وجاذبية للقراء.
ادعُ الطلاب لمشاركة أوصاف مشهدهم المخيف مع زميل أو مجموعة صغيرة. اطلب من الأقران إبراز أكثر الكلمات أو الأصوات حيوية التي استخدموها. التعليقات بين الأقران تساعد الطلاب على ملاحظة الكتابة القوية وتلهم أفكارًا جديدة.
خصص قسمًا من جدار الفصل أو لوحة الإعلانات لكلمات مخيفة يكتشفها أو يخترعها الطلاب. أضف كلمات جديدة مع كتابة الطلاب، لتحولها إلى مورد حي. تساعد هذه الوسيلة البصرية على دعم الكتابة الوصفية المستمرة وتحتفل بالإبداع.
شجع الطلاب على استخدام صفات حية، صوتية محاكاة وتفاصيل حسية عند وصف المشهد المخيف. حثهم على تخيل ما يرونه، يسمعونه ويشعرون به، واستخدام لغة إبداعية لإحياء القصة.
ابدأ بمحاكاة الكتابة الوصفية باستخدام أمثلة، وركز على استخدام صفات وأفعال، وشجع الطلاب على إظهار وليس قول ما يحدث. استخدم أنشطة ممتعة مثل إكمال المشاهد المخيفة لجعل التعلم ممتعًا وجذابًا.
دع الطلاب يكملون المشهد بصريًا عن طريق إضافة شخصيات أو عناصر، ثم يكتبون وصفًا تحته. استخدمها كنشاط فردي، أو ثنائي، أو جماعي، ودع الطلاب يشاركون أعمالهم للحصول على ملاحظات من الزملاء.
للطلاب الأصغر سنًا، بسّط التعليمات وركز على الصفات الأساسية. للطلاب الأكبر سنًا، أضف تحديات مثل استخدام اللغة التصويرية أو كتابة قصة قصيرة. عدّل تعقيد المشهد حسب الحاجة.
تساعد الصوتية المحاكاة القراء على تخيل الأصوات في القصة، مما يجعل الأوصاف أكثر غمرًا وإثارة. كلمات مثل 'صرير'، 'عويل'، أو 'همس' تضيف حيوية للمشاهد المخيفة.