في هذا النشاط ، سيقوم الطلاب بفحص وجهة نظر المؤلف في The Little Prince وتحديد الطرق الفريدة لهذا الفهم في فهم عناصر القصة. بينما تركز القصة على مغامرات الأمير والطيار ، يتم سردها من وجهة نظر الراوي ، الذي يربط هذه المغامرات لنا بالقارئ.
كنشاط ممتد ، اطلب من الطلاب أن يفكروا في الشكل الذي ستكون عليه القصة إذا قيل من وجهة نظر مختلفة. يمكن للطلاب إعادة سرد مشهد أو حتى القصة بأكملها من وجهة نظر الأمير!
(هذه التعليمات قابلة للتخصيص بالكامل. بعد النقر على "نسخ النشاط" ، حدِّث التعليمات الموجودة في علامة التبويب "تعديل" في المهمة.)
Student Instructions
شارك الطلاب بدعوتهم لمناقشة كيف تتغير القصص عند سردها من وجهات نظر مختلفة. استخدم أسئلة مفتوحة لتشجيع التفكير النقدي وفهم أعمق.
اختر مشهدًا يعرفه الجميع جيدًا، مثل لقاء الأمير مع الثعلب. هذا يضمن أن يكون لدى جميع الطلاب السياق الضروري للنجاح ويمكنهم التركيز على وجهة النظر بدلاً من تذكر الحبكة.
دع الطلاب يعملون بشكل فردي أو في مجموعات صغيرة لإعادة سرد المشهد من وجهة نظر شخصية أخرى، مثل الثعلب أو حتى عنصر في القصة. هذا يعزز التعاطف ومهارات الكتابة الإبداعية.
ادعُ كل مجموعة أو طالب لتقديم نسخته بصوت عالٍ. سهل مناقشة حول كيف تؤثر وجهة النظر على التفاصيل التي يتم تضمينها وكيفية شعور القصة للجمهور.
قدِّم تأملًا قصيرًا حول كيف تؤثر اختيارات المؤلفين على فهم القراء وتفاعلهم. شجع الطلاب على التفكير في أهمية وجهة نظر الراوي في الأمير الصغير.
الأمير الصغير يُروى بشكل رئيسي من وجهة نظر الشخص الأول للراوي، الذي يشارك تجاربه وملاحظاته الخاصة، وغالبًا ما يخاطب كل من القارئ والشخصيات الأخرى مباشرة.
تسمح وجهة النظر الفريدة للراوي للقراء برؤية الأحداث من خلال عينيه، مع إبراز مشاعره وتفسيراته وصلاته الشخصية مع الأمير والطائر، مما يعمق تفاعلنا العاطفي مع القصة.
إعادة سرد القصة من وجهة نظر أخرى، مثل وجهة نظر الأمير، تشجع على التفكير النقدي والإبداع، وتساعد الطلاب على فهم كيف تشكل وجهة النظر السرد والمعنى.
ابحث عن ضمائر الشخص الأول، والخطابات المباشرة إلى القارئ أو الشخصيات الأخرى، وفقرات يشارك فيها الراوي أفكارًا أو مشاعر شخصية — هذه أدلة على تحديد وجهة النظر السردية.
يمكن للمعلمين أن يطلبوا من الطلاب إعادة سرد مشاهد من وجهات نظر مختلفة، وإنشاء رسومات، ومناقشة كيف يغير كل وجهة نظر القصة، مما يجعل الدروس تفاعلية ولا تُنسى.