إعداد القصة هو المكان والوقت ، أو المكان والزمان. غالبًا ما تلعب الإعدادات دورًا مهمًا خاصة في حالة الخيال التاريخي أو عندما تكون هناك أماكن وجداول زمنية متعددة كما هو الحال في فيلم Refugee من تأليف ألان جراتز. لمساعدة الطلاب على تتبع كل إعداد ، يمكنهم إنشاء لوحة عمل تصف مكان وزمان كل إعداد. . يسمح النموذج المقدم بإعدادات متعددة ، ويمكن للطلاب الإضافة أو الإزالة حسب الضرورة. هذه أيضًا مهمة رائعة للطلاب لإجراء بحث حول الفترات الزمنية التي تحدث فيها كل قصة من أجل فهم سياقهم التاريخي بشكل أفضل بما يتجاوز ما تم توفيره في الرواية.
(هذه التعليمات قابلة للتخصيص بالكامل. بعد النقر على "نسخ النشاط" ، حدِّث التعليمات الموجودة في علامة التبويب "تعديل" في المهمة.)
تاريخ الاستحقاق:
الهدف: إنشاء لوحة عمل تحدد الإعدادات المختلفة في الكتاب ، لاجئ .
تعليمات الطالب:
ساعد الطلاب على تقسيم الرواية عن طريق طلب منهم سرد الأحداث الرئيسية للمؤامرة تحت كل بيئة. هذا يشجع على التفكير النقدي حول كيف تؤثر البيئة على ما يحدث ويساعد الطلاب على رؤية الروابط بين المكان والزمان وأفعال الشخصيات.
حفز الطلاب على إنشاء خط زمني بسيط يتوافق مع الأحداث الرئيسية في كل بيئة. الخطوط الزمنية المرئية تساعد الطلاب على تتبع تسلسل الأحداث ورؤية كيف تتغير البيئات على مدار القصة.
قم بتكليف الطلاب بمهمة بحث قصيرة حول الخلفية التاريخية لكل بيئة. ربط الخيال بالتاريخ الحقيقي يبني التعاطف وفهم أعمق للتحديات التي يواجهها الشخصيات.
نظم عرض الطلاب لخرائط بيئتهم للصف. مشاركة التفسيرات تساعد الطلاب على التعلم من بعضهم البعض وملاحظة تفاصيل مختلفة في النص.
يحتوي كتاب "اللاجئ" لآلان جراتز على ثلاثة إعدادات رئيسية: ألمانيا النازية في الثلاثينيات، كوبا في التسعينيات، وسوريا في عام 2015. تتبع كل إعداد رحلة لاجئ شاب، مع إبراز السياق التاريخي والتحديات التي تواجهه في كل زمان ومكان.
يمكن للطلاب أن يخلقوا لوحة قصة تحدد الزمن والمكان لكل إعداد رئيسي في "اللاجئ". باستخدام قالب، يمكنهم تنظيم أفكارهم بصريًا وإضافة أدلة من النص لدعم أوصافهم.
يطلب نشاط خريطة الإعدادات من الطلاب رسم المواقع والأزمنة المختلفة في "اللاجئ". هذا يساعدهم على تصور رحلات كل شخصية وفهم السياق التاريخي المحيط بقصصهم.
فهم الإعداد يساعد الطلاب على استيعاب الأحداث التاريخية والخلفيات الثقافية التي تشكل تجارب الشخصيات في "اللاجئ". يعمق الفهم والتعاطف مع قصص اللاجئين الواقعية.
يمكن للمعلمين تكليف مشاريع لوحات القصص حيث يحدد الطلاب ويصورون الإعدادات الرئيسية في "اللاجئ". يعزز هذا النهج البصري المشاركة والبحث والقراءة الدقيقة للتفاصيل التاريخية للرواية.